الخميس، 17 أغسطس 2023

النصائح العملية للتعامل مع الحالة استخدام اتصالات الإلغاء لمنع الطفح الحفاضي عند الأطفال (بارت تايم، الجزء عالم خالي منالحفضات في الولايات المتحدة / كندا)



وصلات خارجيةبعض النصائح العملية للتعامل مع الحالة
استخدام اتصالات الإلغاء لمنع الطفح الحفاضي عند الأطفال (بارت تايم، الجزء عالم خالي منالحفضات في الولايات المتحدة / كندا)
Baby-Bean.com/Nappy-Rash.php -- حفاضات القماش والطفح الحفاضي. ما الذي يسبب طفح الحفاض. كيفية الوقاية من المرض وعلاجه.
استخدام اتصالات الإلغاء لمنع الطفح الحفاضي عند الأطفال (بارت تايم، الجزء عالم خالي منالحفضات في المملكة المتحدة/ أستراليا/ نيوزيلندة)
وصلات صور لطفح حفاضي (د. هاردن/جامعة أيوا)
www.babycentre.co.uk -- الطفح الحفاضي
 
------------------
أول العرض    الأعراض
تشمل مؤشرات طفح الحفاضات وأعراضه ما يلي:التهاب الجلد في المنطقة التي يغطيها الحفاض: الأليتان والفخذان والأعضاء التناسلية
تهيّج الجلد في المنطقة التي يغطيها الحفاض وإثارته للحكة
وجود تقرحات في المنطقة التي يغطيها الحفاض
الانزعاج أو الهياج أو البكاء، خاصة أثناء تغيير الحفاضات
متى تزور الطبيب
إذا لم تتحسن حالة جلد طفلك بعد بضعة أيام من تلقي العلاج في المنزل، فتحدثي مع الطبيب. فقد تحتاج الحالة إلى دواء يُصرف بوصفة طبية لعلاج الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض، أو قد يكون الطفح الجلدي ناتجًا عن سبب آخر، مثل نقص الزنك في الغذاء.
ينبغي أخذ الطفل إلى الطبيب في الحالات التالية:الإصابة بطفح جلدي مصحوب بحمى
الإصابة بطفح جلدي شديد أو غير معتاد
الإصابة بطفح جلدي مستمر أو متفاقم رغم العلاج المنزلي
الإصابة بطفح جلدي نازف أو مسبب للحكة أو مفرز للصديد
الإصابة بطفح جلدي يسبب حرقة أو ألمًا عند تبول الطفل أو تغوّطه
طلب موعد
الأسباب
قد يحدث طفح الحفاضات بسبب ما يلي:عدم تغيير الحفاضات المبتلة أو المتسخة لمدة طويلة. يمكن أن يظهر الطفح الجلدي على الجلد المتهيج للرضّع في حال ترك الحفاضات المبتلة أو المتسخة طويلاً على بشرتهم. وقد يكون الرضّع أكثر عُرضة للإصابة بالطفح الجلدي الناجم عن ارتداء الحفاضات عند تكرار التبرّز أو الإصابة بالإسهال.
الفرك أو الاحتكاك. يمكن أن تتسبب الحفاضات المشدودة على الجسم أو الملابس الضيقة التي تحتك بالبشرة في حدوث الطفح الجلدي.
استخدام منتج جديد. قد يتفاعل جلد رضيعكِ مع نوع جديد من المناديل المبللة أو الحفاضات المخصصة للأطفال أو أي منظف أو مُبيض أو مُنعم أنسجة تستعملينه أثناء غسل الحفاضات القماشية. ولربما تتسبب مكونات الدَهون والبودرة والزيوت في تفاقم المشكلة.
ظهور الالتهاب البكتيري أو الخميري (الفُطري.) قد يبدأ الأمر بعدوى بسيطة، ولكنها قد تنتشر وتصيب الأجزاء المحيطة من الجلد. فالمنطقة التي يغطيها الحفاض مُعرضة للخطر وذلك بسبب دفئها ورطوبتها، ومن هنا تكون بيئة مثالية لنمو البكتيريا والخمائر. يظهر هذا الطفح الجلدي على ثنايا الجلد. ومن الممكن أن تلاحظي وجود بقع حمراء متناثرة حول هذه الثنايا.
إضافة أنواع جديدة من الطعام إلى وجبة الطفل. عندما يبدأ الرضّع في تناول الأطعمة الصلبة، تتغير مكونات البراز لديهم. ومن ثم ستزيد احتمالية ظهور الطفح الجلدي الناتج عن استعمال الحفاضات. وإلى جانب ذلك، فإن التغيير في النظام الغذائي للرضيع يزيد أيضًا من معدل تغوّطه، والذي يمكن أن يُفضي إلى حدوث مشكلة طفح الحفاضات. وقد يُصاب الرضّع، الذين يرضعون رضاعة طبيعية، بطفح الحفاضات بسبب عناصر غذائية تناولتها الأم المُرضعة.
طبيعة البشرة الحساسة. قد يكون الرضّع الذين لديهم أمراض جلدية، مثل التهاب الجلد التأتُّبي (الإكزيما) أو التهاب الجلد المَثِّي، أكثر عُرضة للإصابة بطفح الحفاضات. وعادةً ما تظهر البشرة المتهيجة نتيجة التهاب الجلد التأتُّبي في المناطق التي لا يغطيها الحفاض.
استخدام المضادات الحيوية. يمكن أن تسهم المضادات الحيوية في ظهور الطفح الجلدي بسبب قتلها للبكتيريا التي تحدّ من نمو الخمائر. كما أن استخدام المضادات الحيوية يزيد من مخاطر الإصابة بالإسهال. ويزداد خطر حدوث طفح الحفاضات أيضًا لدى الرضّع الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية وتتناول أمهاتهم مضادات حيوية.
المضاعفات
تغيرات في لون الجلد. يمكن أن يسبب التهاب الجلد للأطفال ذوي البشرة البنية والسوداء تحول المنطقة المصابة إلى لون باهت (نقص التصبغ التالي للالتهاب). ويُشفى نقص التصبغ الخفيف عادةً خلال بضعة أسابيع. أما الحالات الشديدة فقد تستغرق عدة أشهر أو سنوات حتى يعود الجلد إلى درجة لونه الطبيعية.
العدوى. يمكن أن يتطور الطفح الجلدي الناتج عن الحفاضات إلى عدوى حادة لا تستجيب للعلاج.
الوقاية
الطريقة المثلى للوقاية من طفح الحفاضات هو الحفاظ على المنطقة التي يغطيها الحفاض نظيفة وجافة. ويمكن أن تساعد بعض الإجراءات البسيطة في تقليل احتمالية ظهور طفح الحفاضات على بشرة طفلكِ.غيِّري الحفاض كثيرًا. تخلصي من الحفاض المبتل أو المتسخ على الفور. وإذا كان طفلكِ في دار رعاية الأطفال، فاطلبي من الموظفين فعل الشيء نفسه. ومن الحلول الفعالة استخدام الحفاضات الصالحة للاستعمال لمرة واحدة والتي تحتوي على هلام ماصّ، لأنها تمتص البلل وتبقي الجلد جافًا.
اشطفي المنطقة السفلية لطفلكِ بالماء الدافئ عند تغيير كل حفاض. يمكنكِ استخدام حوض وجه أو حوض استحمام أو زجاجة مياه لهذا الغرض. ويمكنكِ استعمال المناشف المبللة والكرات القطنية والمناديل المبللة للأطفال في تنظيف بشرة الطفل. وتعاملي مع بشرته بلطفٍ. واستخدمي مناديل مبللة لا تحتوي على كحول أو عطور. أو استخدمي صابونًا خفيفًا على البشرة أو منظفًا لطيفًا لا يحتوي على صابون.
ربّتي على البشرة برفقٍ لتجفيفها باستخدام منشفة نظيفة أو اتركيها لتجف في الهواء. تجنبي حكّ المنطقة السفلية لطفلكِ أو فركها. ولا تستخدمي بودرة الطَلق.
ضعي كريمًا أو معجونًا أو مرهمًا بشكل منتظم. إذا كان طفلكِ يُصاب بالطفح الجلدي كثيرًا، فاستعملي كريمًا أو معجونًا أو مرهمًا عند تغيير كل حفاض. ويُوصى باستعمال منتجات تحتوي على هُلام النفط (الفازلين) وأكسيد الزنك، فهما مكونان فعّالان في العديد من منتجات معالجة طفح الحفاضات. وإذا كان المنتج الذي وضعتيه عند تغيير الحفاض السابق نظيفًا، فاتركيه وأضيفي إليه طبقة أخرى.
اغسلي يديكِ جيدًا بعد تغيير الحفاض. يمكن أن يَحول غسل اليدين دون انتشار البكتيريا أو الخمائر على الأجزاء الأخرى من جسم الطفل أو عليكِ أو على أطفال آخرين.
ثبّتي الحفاض بإحكام دون أن تشدّيه بقوة على جسم الطفل. فالحفاض الذي يسمح بمرور الهواء يساعد على الوقاية من طفح الحفاضات، على عكس الحفاضات الضيقة للغاية التي يمكن أن تضغط على البشرة. تجنبي استخدام أغطية الحفاضات البلاستيكية أو الضيقة لبعض الوقت.
احرصي على زيادة الوقت الذي يقضيه طفلكِ دون حفاضات. واتركيه يتحرر من استعمال الحفاض متى أمكن ذلك. فمن الطرق الطبيعية واليسيرة لتجفيف البشرة تعريضها للهواء. وحاولي وضع مقعدة طفلكِ العارية على منشفة كبيرة ولاعبيه لتفادي أي حوادث غير مرغوب فيها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق