الخميس، 17 أغسطس 2023

الخلية الجذعية {Cellula praecursoria } و{Nappy rash} }





الخلية الجذعية {Cellula praecursoria }


الخلية الجذعية
الاسم العلمي
Cellula praecursoria

undefined
صورة مجهرية إلكترونية بواسطة مجهر إلكتروني نافذ لخلية جذعية تظهر الصفات النموذجية للبنية الفوقية.
تفاصيل
نوع من خلية جسدية
ترمينولوجيا هستولوجيكا H1.00.01.0.00028، وH2.00.01.0.00001
FMA 63368
ن.ف.م.ط. A11.872
ن.ف.م.ط. D013234
[عدل في ويكي بيانات ]
تعديل مصدري - تعديل
   
undefined
 خلية جذعية بشرية
الخلايا الجذعية - وتُسمّى أيضًا الخلايا الجذرية (بالإنجليزية: Stem Cells)‏ هي خلايا غير متخصصة ولكن يمكنها أن تتمايز إلى خلايا متخصصة، مع تميزها بقدرتها على الانقسام لتجدد نفسها باستمرار.يُعد اكتشاف الخلايا الجذعية من المكتشفات الطبية الحديثة نسبيًا، ويُعول عليها أن تكون مصدرًا مهمًّا في علاج الكثير من الأمراض المزمنة والإصابات الخطيرة، كأمراض الكلى والكبد والبنكرياس وإصابات الجهاز العصبي والجهاز العظمي.
نمو الجنين والقدرة على التخصصيبدأ تكوين الإنسان بتكون اللاقحة عندما يقوم الحيوان المنوي بإخصاب البويضة، هذه اللاقحة (البويضة المخصبة) تتكون من خلية واحدة ولكنها تمتلك القدرة الكاملة على تكوين أي نوع من أنواع الخلايا ولذلك تسمى خلية جذعية كاملة القدرة (بالإنجليزية: Totipotent Stem Cell)‏، تبدأ اللاقحة بالانقسام إلى مجموعة من الخلايا التي لها أيضًا القدرة الكاملة على التخصص، ويمكن لأي خلية من هذه الخلايا إذا زُرعت في رحم أنثى أن تكون جنينًا كاملًا مع الأنسجة المدعمة له ، تبدأ الخلايا كاملة القدرة بعد عدة دورات من الانقسام بالتخصص مكونة كرة مفرغة تسمى الحويصلة الجذعية (بالإنجليزية: Blastocyst)‏، ولهذه الحويصلة طبقة خارجية من الخلايا تكون المشيمة والأغشية المحيطة بالجنين المدعمة لنموه داخل الرحم، كما توجد في تجويف الكرة كتلة من الخلايا تسمى الكتلة الخلوية الداخلية (بالإنجليزية: Inner Cell Mass)‏، تُكون خلايا هذه الكتلة الجنين بجميع أنسجته وأعضائه لكنها وبخلاف الخلايا كاملة القدرة غير قادرة على تكوين كائن حي بمفردها بسبب كونها غير قادرة على تكوين الأنسجة المدعمة للجنين، وتُسمى الخلايا الجذعية وافرة القدرة (بالإنجليزية: Pluripotent Stem Cells)‏ ، تتكاثر هذه الخلايا بالانقسام المتكرر ثم تبدأ بإنتاج خلايا جذعية متخصصة كخلايا الدم الجذعية التي تكون كل خلايا الدم وخلايا العضلات الجذعية التي تكون العضلات وخلايا الجلد الجذعية التي تكون كل خلايا الجلد، هذه الخلايا المتخصصة تُسمى الخلايا الجذعية متعددة القدرات (بالإنجليزية: Multipotent Stem Cells)‏ وهي الخلايا التي تُوجد في الجسم.
أنواع الخلايا الجذعيةتُصنف الخلايا الجذعية بناء على طريقة الحصول عليها إلى خلايا جذعية جنينية وخلايا جذعية بالغة ، وتتلخص الفروق بينهما في أن للخلايا الجذعية الجنينة قدرة أكبر على التخصص وبأنها تنتج إنزيم التيلوميريز (بالإنجليزية: Telomerase)‏ والذي يساعدها على الانقسام باستمرار، في المقابل الخلايا الجذعية البالغة لا تُنتج هذا الإنزيم إلا بكميات ضئيلة أو على فترات متباعدة مما يجعلها محدودة العمر.
الخلايا الجذعية الجنينيةيتم الحصول على الخلايا الجذعية الجنينية (بالإنجليزية: Embryonic Stem Cells)‏ من الكتلة الخلوية الداخلية للحويصلة الجذعية ، وهي خلايا جذعية وافرة القدرة، وهي تمتلك القدرة على التخصص لأي نوع من الخلايا البشرية عدا خلايا المشيمة والأغشية المحيطة بالجنين.
الخلايا الجذعية البالغةتُوجد الخلايا الجذعية البالغة (بالإنجليزية: Adult Stem Cells)‏ في الأطفال والبالغين على حد سواء ، وتتوزع في جميع أنحاء الجسم ، وهي مهمة لتعويضه عن الخلايا التي تموت بشكل طبيعي بعد انتهاء عمرها المحدد، ويقل عدد هذه الخلايا مع تقدم الإنسان في العمر.
مصادر الخلايا الجذعية     
undefined
 يمكن الحصول على الخلايا الجذعية من لقائح أطفال الأنابيب الفائضة.
يُمكن الحصول على الخلايا الجذعية من المصادر التالية:المشيمة والحبل الشوكي والسائل الأمنيوسي.
الأطفال والبالغين.
الأجنة المجهضة.
الفائض من لقائح أطفال الأنابيب.
الاستنساخ العلاجي.
يعمل بعض الباحثين على محاولة إعادة الخلايا المتمايزة إلى أصلها (الخلايا الجذعية) فيما يُعرف بالتمايز العكسي (بالإنجليزية: Retrodifferentiation)‏ ، ويُعد اكتشاف إمكانية إعادة خلايا الدم المتمايزة إلى أصولها وإنتاج خلايا دم جذعية تتشابه في خواصها مع الخلايا الجذعية التي يتم الحصول عليها من الأجنة من أهم الاكتشافات الحديثة في هذا المجال، وتُسمى الخلية التي تُستحث بهذه الطريقة خلية جذعية مستحثة وافرة القدرة (بالإنجليزية: Induced Pluripotent Stem Cell)‏.
تطبيقات الخلايا الجذعيةتُعد المعالجة بالخلايا الجذعية طريقة واعدة للعلاج إلا أنها لم تصل بعد إلى حد الاستخدام اليومي إلا في أمراض الدم كسرطان الدم، حيث تُفصل الخلايا الجذعية من الدم أو نخاع العظم ويُحتفظ بها، ومن ثم يتم القضاء على الخلايا السرطانية في الدم باستخدام عقاقير قاتلة، وبعدها يُعاد تكوين الدم باستخدام الخلايا الجذعية المحفوظة.وعلى الرغم أن نتائج العديد من التطبيقات العلاجية للخلايا الجذعية مشجعة، إلا أنه ما زال كثير منها في طور التجربة ويحتاج إلى عدة سنوات قبل أن ينتقل إلى مرحلة التطبيق، ويرجع السبب في ذلك إلى تسجيل انتكاسات إصابة لبعض حيوانات التجارب على المدى الطويل في بعض من هذه التقنيات العلاجية، ولذلك يحتاج الباحثون للتأكد من هذه الانتكاسات لن تصيب الإنسان، كذلك فإن النتائج المبكرة للدراسات السريرية لا تعكس بالضرورة نتائجها النهائية، فمثلًا أشارت النتائج المبدئية لدراسات سريرية احتمالية فعالية وجدوى زراعة الخلايا الجذعية في علاج الحالات المتقدمة من سرطان الثدي بينما أوضحت نتائجها النهائية التي استغرقت عدة سنوات للوصول إليها أن ذلك غير مجد.
فشل نخاع العظمأثبتت التجارب العلمية فعالية العلاج بالخلايا الجذعية في علاج فشل النخاع العظمي، حيث تُزرع في المريض خلايا جذعية من متبرع مطابق له.
أمراض القلب والشرايينيتم علاج هذه الأمراض باستخلاص خلايا جذعية من نخاع عظم جسم المريض، وزراعتها في مزارع خلوية، ثم حقنها في المناطق المصابة في المريض، وفي بعض الدراسات تم رفع معدل ضخ الدم من القلب بنسبة 17%.
مرض السكريأدى حقن خلايا جذعية إلى البنكرياس في دراسة حديثة إلى احتمال علاج هذا المرض بشكل كامل.
الحروق
استطاع علماء إنتاج أجزاء من الجلد معمليًا باستخدام خلايا جذعية اسُتخرجت من مرضى حروق فقدوا ما يعادل 80% من جلودهم، وزراعتها في مناطق مختلفة من أجسامهم، سرعان ما نمت هذه الخلايا في مدة لم تتجاوز 6 أشهر معوّضة عن 95% من الجلد المفقود.
======
 
Nappy rash
Nappy rash, otherwise known as napkin or diaper rash, is a red rash, or sore area, that affects skin under or around a baby's nappy.
Symptoms
There may be a little redness, but the area may become very sore and red, with red spots, blisters and broken skin.
Causes
The cause of nappy rash is the skin being kept wet along with the chemical irritation of ammonia produced by stale urine. This has the effect of breaking down the protective barrier normally formed by the skin, causing redness and rawness (inflammation) and allowing germs of various types to attack.
The most common infection to complicate the ammonia-like irritation is thrush (candida). In this event, the rash often has clusters or red spots around the margins of the main red area. Other germs (bacteria) can also infect the area.
It follows that the longer wet or soiled nappies are left in contact with the baby's skin, the more likely nappy rash is to develop. Some babies' skin is, however, much more sensitive than others. The problem is probably worse with old fashioned terry towelling nappies, especially if worn with waterproof underpants. Modern disposable nappies, which are better at keeping the fluid away from the skin, are better in some respects.
Other Factors
If using terry nappies, the detergent or softener might remain in the towelling, even after a full wash cycle. (Try smelling and wringing them while still damp. Often bubbles still appear.) Babies with sensitive skin may react to even minute amounts of these chemicals, especially if they contain a "biological" additive.
Babies may react to the elastic at the waist and legs of disposable nappies, and also to other components, but this is only rarely a problem.
Treatment
When possible, leave the nappy off, allowing air to get to the skin.
It may help to use a barrier cream at nappy changes.
Some barrier creams have antiseptic properties, which can help to deal with any germs.
Discuss an appropriate cream with your nurse, health visitor, pharmacist, or doctor.
If the rash is not settling after a few days, or is very raw and the skin broken, discuss with your health visitor, nurse, or doctor. You may need other treatments, which more specifically deal with infection.
Persistent nappy rash problems can come as a result of sensitivity to agents used in washing towelling nappies, and it is worth avoiding anything containing biological ingredients and trying a double rinse cycle.
Prevention
Think of the nappy as a way of stopping bedding and clothes being wet or soiled, not as a means of allowing you maximum time between changes.
Change the nappy when it is wet or soiled. It may be as often as hourly in new born babies.
Change the nappy before putting baby down after a feed, or to sleep.
If the nappy is soiled, use the nappy to remove the worst of it, then wash with warm water and a gentle soap, using cotton wool. Alternatively, use baby wipes.
When possible, allow the baby to lie in a warm environment without a nappy for a while, before putting on another one.
If your baby seems to have a generally sensitive skin, think again about what you can do to reduce contact with anything that might upset this, such as detergents and conditioners, soaps, certain elastics and fabrics etc. Also, it is worth drawing this to the attention of you doctor, especially if there are skin problems (such as eczema) in the family.
======
=============
اقرأ أيضًاعلاج خلوي
زراعة نخاع العظم
خلية سلفية
خلايا جذعية سرطانية
وحدة أبحاث الخلايا الجذعية
نمو الأنسجة
تكاثر خلوي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق