مقاعد السلامة للأطفال
صورة مقعد أمان للأطفال توضح الأجزاء المختلفة منه.
مقاعد السلامة للأطفال هي المقاعد التي صُممت خصيصاً لحماية الأطفال من الإصابة أو الوفاة أثناء الاصطدامات.
التاريخ
التصنيفات
مقاعد السلامة للأطفال
Car Seat - Middle Back Seat
Car Seat - Not in Front Seat.
Car Seat - Not in Front Seat
Rear-facing infant car seat..
Rear-facing infant car seat
أنواع
مقعد سلامة الطفل
المخاط
Child Safety Seat Inspection site by the Maui Police Department
======
حفاضة قماشية
طفل يرتدى حفاضة قماشية.
حفاضات القماش هي عبارة عن حفاضات قابلة لإعادة الاستخدام مصنوعة من ألياف طبيعية أو مواد من صنع الإنسان أو مزيج من الاثنين.
وغالبًا ما تكون مصنوعة من القطن الصناعي. مواد القماش الليفي الطبيعية الأخرى تشمل الصوف والخيزران والقنب.وتحتوي من الداخل على طبقة داخلية إضافية لزيادة كمية الامتصاص وتصنع من مواد طبيعية ومن الخارج طبقة خارجية مقاومة للماء من مادة بولي يوريثان (PUL). وتستخدم أقمشة البوليستر أو القماش المنسوج المصنوع من البوليستر داخل حفاضات القماش كبطانة قوية «لتبقى جافة» بسبب الخواص غير الماصة لهذه الألياف الصناعية.
انظر أيضاحزمة الأمومة
===
منديل مبلل
عبوة مناديل مبللة
المنديل المبلل أو المرطب (أو مناديل الأطفال في بعض الأحيان) (بالإنجليزية: Wet wipe) هو قطعة ورقية أو قمشاية صغيرة مبللة عادة ما تكون مطوية وكل منها مغلف على حدة لتسهيل الاستخدام والحمل. تُستخدم المناديل المبللة للنظافة الشخصية أو لتنظيف المنزل.
لا تنصح شركات المياه بالتخلص من المناديل المبللة عن طريق إلقاءها في المراحيض لأن في حالة عدم تحللها ستتسبب في انسداد المجارير بتجمعات النفايات غير القابلة للتحلل.
حتى المناديل المبللة التي يتم تسويقها على أنها «يُمكن التخلص منها في المراحيض» يُمكن أن تسبب انسدادات.
الابتكاريُعد المؤلف الأمريكي آرثر جوليوس هو مبتكر المناديل المبللة. عمل جوليوس في صناعة مستحضرات التجميل، وفي عام 1957 عدل جوليوس عفي آلة تقسيم صابون كان قد وضعها في مستودع في مانهاتن. سجل جوليوس الاسم «ويت-ناب» علامة تجارية في 1958، وهو اسم ما زال مستخدم حتى الآن. وبعد المزيد من التحسينات بمساعدة ميكانيكي على منتج تنظيف اليدين الجديد الذي اخترعه، كشف جوليوس عن اختراعه في معرض المطاعم القومي في 1960 في شيكاجو. وفي 1963 بدأ في بيع مناديل «ويت-ناب» للكولونيل سوندرز ليستخدمها في مطاعمه المعروفة باسم «دجاج كنتاكي».
الإنتاج
يتم إنتاج المناديل المبللة بورق الألياف غير المنسوجة، حيث يتم ترطيبها بالماء أو سوائل أخرى (مثل الإيزوبروبانول) حسب الغرض منها. قد يتم معالجة الورق بمنعمات، أو لوشن، أو عطور وذلك لتعديل ملمسها. وتُستخدم مواد حافظة مثل الميثيل أيزوثيازولينون لمنع نمو البكتيريا أو العفن في العبوة. يوضع المنتج النهائي مطويًا في عبوات صغيرة للجيب أو عبوات كبيرة.
===============
رضاعة هيبرمان
طفل يتغذى باستخدام رَضَّاعة هيبرمان. يسمح وضع الجلوس المستقيم للجاذبية بمساعدة الطفل على ابتلاع الحليب
رَضَّاعة هيبرمان «علامة تجارية مسجلة» هي زُجاجة رضاعة خَاصة سُميت باسم المُخترعة ماندي هيبرمان للرضع الذين لديهم ضعف في قدرة المصّ «بسبب فلح الشِفة والحنك مثلًا أو متلازمة موبيوس» حَيث تَصميم الرِضاعة يُحاكي رضاعة الثدي.
الأصل
البحث العلمي لماندي هيبرمان ضم التواصل مع جمعية فلج الشِفة والحنك لبريطانيا العظمى، ودِراسة تصويرات تنظيرية سينيمائية لرضاعة الأطفال، كي تَفهم بشكل أفضل آلية الرضاعة. وقد لاحَظت بشكلٍ خاصٍ الفرق بين رضاعة الزُجاجات (والذي هو مصّ بالدرجة الأولى) ورضاعة الثدي (الضخ بالدرجة الأولى).
آلية العمل مقطع عرضي لرَضَّاعة هيبرمان
تصميم الزجاجة يسمح للرَضَّاعةِ أَن تَعمل عَن طَريق اللسان وضغط اللثة، كتَقليد للمِيكانيكية المُشاركة في رضاعة الثدي، بدلًا ِمن المصّ. وهناك صِمام مِن اتجاه واحد يفصل الحَلمة عن الزجاجة. قبل البدء في الرضاعة، يُخرج الهواء من الحلمة وتلقائيًا يُستبدل بالحليب أو بطريقةٍ ما من الصمام. الحليب لا يمكن أَن يَعود لداخل الزُجاجة ويعاد ملؤه باستمرار خلال تغذية الرضيع. فتحة الصمام الموجودة عند قِمة الحلمة تُغلق بين ضغطات الفك، منعًا للطفلِ مِن أن يكون مغمورًا بالحليب. إيقاف أو تقليل تدفق الحَليب مُحكم عن طريق لف الحَلمة بفم الطفل. عادة الحلمة تكون مُعلَّمة بخطوط تشير بتدفق منخفض، متوسط، ومرتفع. وللأطفال الذين يحتاجون مساعدة في محاولات تغذيتهم، الأم – أو شخصًا ما يغذي الطفل – أن يَدفع برفق الحلمة للطفل.
الأرقام الموجودة في المقطع العرضي مذكورة أدناه:
1-الحَلمة، الجزء الذي يُدرج في فم الرضيع.
2-الحلمة، الجزء الذي يُستخدم لضخِ الحليب بِرفق إلى فَم الرضيع والحفاظ على الحلمة ممتلئة بالحليب.
3-جزء مرن مِن الصمام. لأن الحليب في الحلمة لايُعاد داخل الزجاجة، وفي نفس الوقت يُضخ الحليب خلال الحلمة.
4-طوق للحِفاظ على الحلمة والصِمام بقمة الزجاجة.
5- زجاجة رضاعة قياسية (الجزء العلوي فقط هو الموضح).
=======
توجيه الطفل
تعتبر مرحلة الطفولة مرحلة أساسية لتوجيه الطفل
، فهي بمثابة مُهمة يوميَّة للمربي، إذ أنَّ معظم الأطفال يحتاجون إلى توجيه مستمر لأنهم لا يمتلكون الخبرة اللازمة في الحياة، ويجب على المربي فهم سلوك الطفل كي يتسنى له معرفة قدرات كل طفل ، كما تقتضي هذه العملية إلمامًا كبيرًا بالنظريات العلمية وخاصة المتعلقة بسيكولوجية الطفل.
التوجيه
هو قيام الشخص المسئول عن الطفل سواءً كان أب أو أم أو معلم بإرشاده وتوجيهه إلى السلوكيات الإيجابية، لتوسيع مدارك الطفل وإعادة توجيه السلوك السلبي إلى سلوك إيجابي، ومن خلاله يستطيع الطفل التكيف مع الحياة، فالتوجيه يعتبر أساس العملية التربوية، فالأطفال بحاجة إلى من يرشدهم إلى السلوك السليم.
الأهداف المتعلقة بتوجيه الطفل
• تنمية تقدير الذّات.
• مساعدة الطّفل على « التكيف الاجتماعي»، فمن خلال توجيه الطفل يستطيع أن يفهم الآخرين ويتفاعل معهم بشكل سليم.
• سينظر الطفل إلى المشكلات التي تواجهه بنظرة إيجابية، ويتمكن من حلها، وخصوصاً إذا تم توجيه الطفل بأسلوب التشجيع.
• يُنَمي مفهوم الذكاء العاطفي، وبهذا يستطيع الطفل فهم مشاعر الآخرين.
انظر أيضاً
•توجيه الطفل في المراحل العمرية الأولى.
•توجيه الطفل في خمس سنوات.
•توجيه الطفل في مرحلة رياض الأطفال.
=======
توجيه الطفل في المراحل العمرية الأولى
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)
توجيه الطفل في الخمس السنة الثالثة (التأتأة)تعتبر السنة الثالثة من العمر هي المرحلة التي تعطي الفرق في أكتشاف المشكلة التي تحدث لطفل ومرحلة الكشف المبكر للأطفال الذين قد يشك على تعرضهم إلى خطر الإعاقة أو خطر الطفل ليصبح غير سوي حتى انها تعتبر مرحلة مهمه لتدخل قبل حلول المشكلات وتعتبر مرحلة التي تحدث فيها تغيرات سواء جسمينة حركية أو كلامية أو عقلية وغيرها وتعتبر مرحلة سريعة النمو ومهمة في النمو قد تحدث بعض المشكلات في هذه المرحلة مثل التأتأة فما هي التأتأة وما أسبابها وكيف نوجه الطفل في حال حدوث هذه المشكلة.
تعرف التأتأة : وهي عبارة عن إضرابات كلامية تتجلى على شكل تقلص الكلام مصحوب بتكرار غير مرغوب فيه.ووقفات كلامية في مجرى الكلام وتكون إما على شكل ترددي أو تشنجي وتحدث في سنوات بداية التكلم وقد تستمر حتى مرحلة البلوغ والتأتأة تكون في السن الثالثة من العمر وذلك في إثناء إكساب الطفل مرحلة
أسباب التأتأة
1.أسباب عضوية.
2.اسباب عضوية نفسية.
3.اسباب نفسية بيئية. وهنالك بعض نصائح من الام في حال حدوث مثل هذه المشكلة حيث ينصح الام بعدم استهزاء أو احباط أو استعجال الطفل ليسرع بالكلام واحباطة وذلك ما شأنه ان يزيد من المشكلة واحيانا قد تلازمه عندما يكبر وتصبح مشكلة أكبر من التي قد كانت. اولا علينا ان نقوم علاج العضوي _الطبي لانه اولى الاسباب التي قد لن تفيد إذا كانت المشكلة هنا عضوية طبية حيث ستكون كل النصائح النظرية غير مفيدة ثانيا تعليم الأطفال الكلام الصحيح إذا كانو يتقبلونه باستخدام طرق ملائمة وعدم الاستهزاء فيه عندما نعملة ثالثا تنمية شعور الطفل بالكفاءة وخفض القلق التوتر والضغط النفسي لكي نحصل على أفضل نتيجة ممكنة وعدم تفاقم المشكلة وكبرها
التاتأه من اسبابها
الاسباب العضوية
الاسباب النفسية
اسباب نفسية بيئية
طرق العلاج
العلاج العضوي طبي
تشجيع الطفل بالمكافئة
صورة مقعد أمان للأطفال توضح الأجزاء المختلفة منه.
مقاعد السلامة للأطفال هي المقاعد التي صُممت خصيصاً لحماية الأطفال من الإصابة أو الوفاة أثناء الاصطدامات.
التاريخ
التصنيفات
مقاعد السلامة للأطفال
Car Seat - Middle Back Seat
Car Seat - Not in Front Seat.
Car Seat - Not in Front Seat
Rear-facing infant car seat..
Rear-facing infant car seat
أنواع
مقعد سلامة الطفل
المخاط
Child Safety Seat Inspection site by the Maui Police Department
======
حفاضة قماشية
طفل يرتدى حفاضة قماشية.
حفاضات القماش هي عبارة عن حفاضات قابلة لإعادة الاستخدام مصنوعة من ألياف طبيعية أو مواد من صنع الإنسان أو مزيج من الاثنين.
وغالبًا ما تكون مصنوعة من القطن الصناعي. مواد القماش الليفي الطبيعية الأخرى تشمل الصوف والخيزران والقنب.وتحتوي من الداخل على طبقة داخلية إضافية لزيادة كمية الامتصاص وتصنع من مواد طبيعية ومن الخارج طبقة خارجية مقاومة للماء من مادة بولي يوريثان (PUL). وتستخدم أقمشة البوليستر أو القماش المنسوج المصنوع من البوليستر داخل حفاضات القماش كبطانة قوية «لتبقى جافة» بسبب الخواص غير الماصة لهذه الألياف الصناعية.
انظر أيضاحزمة الأمومة
===
منديل مبلل
عبوة مناديل مبللة
المنديل المبلل أو المرطب (أو مناديل الأطفال في بعض الأحيان) (بالإنجليزية: Wet wipe) هو قطعة ورقية أو قمشاية صغيرة مبللة عادة ما تكون مطوية وكل منها مغلف على حدة لتسهيل الاستخدام والحمل. تُستخدم المناديل المبللة للنظافة الشخصية أو لتنظيف المنزل.
لا تنصح شركات المياه بالتخلص من المناديل المبللة عن طريق إلقاءها في المراحيض لأن في حالة عدم تحللها ستتسبب في انسداد المجارير بتجمعات النفايات غير القابلة للتحلل.
حتى المناديل المبللة التي يتم تسويقها على أنها «يُمكن التخلص منها في المراحيض» يُمكن أن تسبب انسدادات.
الابتكاريُعد المؤلف الأمريكي آرثر جوليوس هو مبتكر المناديل المبللة. عمل جوليوس في صناعة مستحضرات التجميل، وفي عام 1957 عدل جوليوس عفي آلة تقسيم صابون كان قد وضعها في مستودع في مانهاتن. سجل جوليوس الاسم «ويت-ناب» علامة تجارية في 1958، وهو اسم ما زال مستخدم حتى الآن. وبعد المزيد من التحسينات بمساعدة ميكانيكي على منتج تنظيف اليدين الجديد الذي اخترعه، كشف جوليوس عن اختراعه في معرض المطاعم القومي في 1960 في شيكاجو. وفي 1963 بدأ في بيع مناديل «ويت-ناب» للكولونيل سوندرز ليستخدمها في مطاعمه المعروفة باسم «دجاج كنتاكي».
الإنتاج
يتم إنتاج المناديل المبللة بورق الألياف غير المنسوجة، حيث يتم ترطيبها بالماء أو سوائل أخرى (مثل الإيزوبروبانول) حسب الغرض منها. قد يتم معالجة الورق بمنعمات، أو لوشن، أو عطور وذلك لتعديل ملمسها. وتُستخدم مواد حافظة مثل الميثيل أيزوثيازولينون لمنع نمو البكتيريا أو العفن في العبوة. يوضع المنتج النهائي مطويًا في عبوات صغيرة للجيب أو عبوات كبيرة.
===============
رضاعة هيبرمان
طفل يتغذى باستخدام رَضَّاعة هيبرمان. يسمح وضع الجلوس المستقيم للجاذبية بمساعدة الطفل على ابتلاع الحليب
رَضَّاعة هيبرمان «علامة تجارية مسجلة» هي زُجاجة رضاعة خَاصة سُميت باسم المُخترعة ماندي هيبرمان للرضع الذين لديهم ضعف في قدرة المصّ «بسبب فلح الشِفة والحنك مثلًا أو متلازمة موبيوس» حَيث تَصميم الرِضاعة يُحاكي رضاعة الثدي.
الأصل
البحث العلمي لماندي هيبرمان ضم التواصل مع جمعية فلج الشِفة والحنك لبريطانيا العظمى، ودِراسة تصويرات تنظيرية سينيمائية لرضاعة الأطفال، كي تَفهم بشكل أفضل آلية الرضاعة. وقد لاحَظت بشكلٍ خاصٍ الفرق بين رضاعة الزُجاجات (والذي هو مصّ بالدرجة الأولى) ورضاعة الثدي (الضخ بالدرجة الأولى).
آلية العمل مقطع عرضي لرَضَّاعة هيبرمان
تصميم الزجاجة يسمح للرَضَّاعةِ أَن تَعمل عَن طَريق اللسان وضغط اللثة، كتَقليد للمِيكانيكية المُشاركة في رضاعة الثدي، بدلًا ِمن المصّ. وهناك صِمام مِن اتجاه واحد يفصل الحَلمة عن الزجاجة. قبل البدء في الرضاعة، يُخرج الهواء من الحلمة وتلقائيًا يُستبدل بالحليب أو بطريقةٍ ما من الصمام. الحليب لا يمكن أَن يَعود لداخل الزُجاجة ويعاد ملؤه باستمرار خلال تغذية الرضيع. فتحة الصمام الموجودة عند قِمة الحلمة تُغلق بين ضغطات الفك، منعًا للطفلِ مِن أن يكون مغمورًا بالحليب. إيقاف أو تقليل تدفق الحَليب مُحكم عن طريق لف الحَلمة بفم الطفل. عادة الحلمة تكون مُعلَّمة بخطوط تشير بتدفق منخفض، متوسط، ومرتفع. وللأطفال الذين يحتاجون مساعدة في محاولات تغذيتهم، الأم – أو شخصًا ما يغذي الطفل – أن يَدفع برفق الحلمة للطفل.
الأرقام الموجودة في المقطع العرضي مذكورة أدناه:
1-الحَلمة، الجزء الذي يُدرج في فم الرضيع.
2-الحلمة، الجزء الذي يُستخدم لضخِ الحليب بِرفق إلى فَم الرضيع والحفاظ على الحلمة ممتلئة بالحليب.
3-جزء مرن مِن الصمام. لأن الحليب في الحلمة لايُعاد داخل الزجاجة، وفي نفس الوقت يُضخ الحليب خلال الحلمة.
4-طوق للحِفاظ على الحلمة والصِمام بقمة الزجاجة.
5- زجاجة رضاعة قياسية (الجزء العلوي فقط هو الموضح).
=======
توجيه الطفل
تعتبر مرحلة الطفولة مرحلة أساسية لتوجيه الطفل
، فهي بمثابة مُهمة يوميَّة للمربي، إذ أنَّ معظم الأطفال يحتاجون إلى توجيه مستمر لأنهم لا يمتلكون الخبرة اللازمة في الحياة، ويجب على المربي فهم سلوك الطفل كي يتسنى له معرفة قدرات كل طفل ، كما تقتضي هذه العملية إلمامًا كبيرًا بالنظريات العلمية وخاصة المتعلقة بسيكولوجية الطفل.
التوجيه
هو قيام الشخص المسئول عن الطفل سواءً كان أب أو أم أو معلم بإرشاده وتوجيهه إلى السلوكيات الإيجابية، لتوسيع مدارك الطفل وإعادة توجيه السلوك السلبي إلى سلوك إيجابي، ومن خلاله يستطيع الطفل التكيف مع الحياة، فالتوجيه يعتبر أساس العملية التربوية، فالأطفال بحاجة إلى من يرشدهم إلى السلوك السليم.
الأهداف المتعلقة بتوجيه الطفل
• تنمية تقدير الذّات.
• مساعدة الطّفل على « التكيف الاجتماعي»، فمن خلال توجيه الطفل يستطيع أن يفهم الآخرين ويتفاعل معهم بشكل سليم.
• سينظر الطفل إلى المشكلات التي تواجهه بنظرة إيجابية، ويتمكن من حلها، وخصوصاً إذا تم توجيه الطفل بأسلوب التشجيع.
• يُنَمي مفهوم الذكاء العاطفي، وبهذا يستطيع الطفل فهم مشاعر الآخرين.
انظر أيضاً
•توجيه الطفل في المراحل العمرية الأولى.
•توجيه الطفل في خمس سنوات.
•توجيه الطفل في مرحلة رياض الأطفال.
=======
توجيه الطفل في المراحل العمرية الأولى
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)
توجيه الطفل في الخمس السنة الثالثة (التأتأة)تعتبر السنة الثالثة من العمر هي المرحلة التي تعطي الفرق في أكتشاف المشكلة التي تحدث لطفل ومرحلة الكشف المبكر للأطفال الذين قد يشك على تعرضهم إلى خطر الإعاقة أو خطر الطفل ليصبح غير سوي حتى انها تعتبر مرحلة مهمه لتدخل قبل حلول المشكلات وتعتبر مرحلة التي تحدث فيها تغيرات سواء جسمينة حركية أو كلامية أو عقلية وغيرها وتعتبر مرحلة سريعة النمو ومهمة في النمو قد تحدث بعض المشكلات في هذه المرحلة مثل التأتأة فما هي التأتأة وما أسبابها وكيف نوجه الطفل في حال حدوث هذه المشكلة.
تعرف التأتأة : وهي عبارة عن إضرابات كلامية تتجلى على شكل تقلص الكلام مصحوب بتكرار غير مرغوب فيه.ووقفات كلامية في مجرى الكلام وتكون إما على شكل ترددي أو تشنجي وتحدث في سنوات بداية التكلم وقد تستمر حتى مرحلة البلوغ والتأتأة تكون في السن الثالثة من العمر وذلك في إثناء إكساب الطفل مرحلة
أسباب التأتأة
1.أسباب عضوية.
2.اسباب عضوية نفسية.
3.اسباب نفسية بيئية. وهنالك بعض نصائح من الام في حال حدوث مثل هذه المشكلة حيث ينصح الام بعدم استهزاء أو احباط أو استعجال الطفل ليسرع بالكلام واحباطة وذلك ما شأنه ان يزيد من المشكلة واحيانا قد تلازمه عندما يكبر وتصبح مشكلة أكبر من التي قد كانت. اولا علينا ان نقوم علاج العضوي _الطبي لانه اولى الاسباب التي قد لن تفيد إذا كانت المشكلة هنا عضوية طبية حيث ستكون كل النصائح النظرية غير مفيدة ثانيا تعليم الأطفال الكلام الصحيح إذا كانو يتقبلونه باستخدام طرق ملائمة وعدم الاستهزاء فيه عندما نعملة ثالثا تنمية شعور الطفل بالكفاءة وخفض القلق التوتر والضغط النفسي لكي نحصل على أفضل نتيجة ممكنة وعدم تفاقم المشكلة وكبرها
التاتأه من اسبابها
الاسباب العضوية
الاسباب النفسية
اسباب نفسية بيئية
طرق العلاج
العلاج العضوي طبي
تشجيع الطفل بالمكافئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق